أحببت أن أنقل لكم هذه الخاطرة بخط يدي و كما هي من باب التغيير,,.. إلا إني قد أضفت لها بعض الرتوش من خلال برنامج الفوتوشوب لتوضيح الخط وزخرفة الصفحة.
وأعتذر إن كان خطي غير واضحاً أو مفهوماً .
أترككم مع خاطرتي التي بعنوان " آية وخاطرة ".
الرجاء النقر على الصورة .
::::
ReplyDeleteبارك الله فيك ...
وتغيير رائع "أعجبني" والخط والتعديل جميل ما شاء الله
والخاطره تحمل معاني ثمينه وقيمه
حفظك الله
::::
هلا عزيزتي DeSiReS
ReplyDeleteبالفعل الاعتدال هو اهم شئ وقد ذكر الرسول اننا امة وسطا فلا افراط ولا تفريط ..
وانما اعمل لدنياك كانك تعيش ابدا واعمل لاخرتك كانك تموت غدا ..
ولا نذكر الدنيا وتلهينا وننسي الاخره ولا نتذكر الاخره ولا نستلذا بما اعطان الله سبحانة وتعالي ..
خاطره راائعه ولقد حلقتي بنا عبر اثير كلماتك غاليتي ..
دمتي بحفظ الله وعايته
الوجد
ReplyDeleteوفيكِ بارك الله ,,..
مروركِ الأروع ,,.
شكرا لمروركِ عزيزتي ,,,..
ممتنة لتواجدك ,,..
دمت بود
رحلة أمل ,,..
ReplyDeleteشاكرة لك مروركِ الكريم عزيزتي وإثرائك لخاطرتي المتواضعة ,,..
جميل أن يعطي الإنسان كل ذي حق حقه.
وأسأل الله أن تكوني منهم.
شكرا لمرورك الأروع.
دمتِ زائرة دائمة لمدونتي.
السلام عليكم دكتورة منى
ReplyDeleteحقيقة كلمات خرجت كالسهم من قلبك لتستقر في قلوب كل قارئ..
بارك الله فيك على هكذا خاطرة وأجزل لك المثوبة ..
والخط والترتيب ماشاء الله (ماعليهم كلام)
سعيدة بأن أجد فتيات يجمعن بين الدنيا والدين(الطب+الدين)الذي ما إن انغمس أحدهم في تلك الشهادات العليا إلا ونراهم قد نسوا الله فأنساهم أنفسهم
إلا من رحم الله ولانزكي على الله أحد..
دام قلمك شامخا
نعم الاعتدال هو منهج حياه يجب أن نوفق بين المؤمن القوي لأنه خير واحب الى الله من المؤمن الضعيف وبين الآيه الكريمه التي ذكرتي اختي.
ReplyDeleteلا يكن فهمنا للدين على اساس متصوف انه دين الزهد والفقر والحاجه ، ان ديننا هو دين الغني السخي والأمير المتواضع والحاكم العادل يجب ان أن يكون هدفنا هو الجمع بين خيّري الدنيا والآخره فنسعى الى ارزاقنا دون التقصير في حقوق الله علينا أو حقوق عباده وصدقيني اختي هناك لذائذ في ديننا لا يحس فيها سوى صاحب المال أو الجاه أو السلطان فكيف هي فرحه غني فرج كربه عن فقير أو صاحب جاه شفع في حاجه مكروب أو صاحب سلطان عدل في حاجه ضعيف.
متميزه يا دكتوره ومقالك هادف ناصح أتمنى لك التوفيق وان تكوني مثالا يحتذى به للطبيبه المسلمه.
دمت بخير
عالمها الخاص
ReplyDeleteوفيكِ بارك الله ,,..
الدنيا دون دين عذاب لايطاق ,,.. فقد عشت فترة من حياتي وأنا بعيدة جدا عن ربي ,,. كانت تشغلني الدنيا بكل مافيها ,,. ثم الحمدلله هداني ربي وأحسست بحلاوة الحياة في القرب من الرب ,,.. بل أدركت حقيقتها وما علي أن أكون فيها ,,..
لا أزكي نفسي بل هذا من فضل ربي وإلا أنا لا أستحق أن يقال عني هكذا.
أسعدني مرورك وتواجدك هنا بين سطوري
دمت في نور.
رجل يحمل مشاعر,,..
ReplyDelete"أن يكون هدفنا هو الجمع بين خيّري الدنيا والآخره فنسعى الى ارزاقنا دون التقصير في حقوق الله علينا أو حقوق عباده "
ذكرتني هذه الجملة بالآية في سورة البقرة التي تقول :" فمن الناس من يقول ربنا آتنا في الدنيا وماله في الآخرة من خلاق ومنهم من يقول ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار أولئك لهم نصيب مما كسبوا" إلى آخر الآية
في هذه الآية يعلمنا ربنا كيف أن حتى في الدعاء يجب علينا أن نساوي في طلب الدنيا و الآخرة ,,..
فلا إفراط ولا تفريط في الإقبال على الدنيا أو الزهد فيها.
شكرا لإضاءتك لمدونتي وإثراءك لخاطرتي.
يشرفني مرورك دائما هنا .
حفظك الله ورعاك.
خاطرة قرآنية رائعة..
ReplyDeleteشكرا ..
لؤلؤة
ReplyDeleteمرورك الأروع ياسيدتي ,,..
جزاك الله كل خير
السلام عليكم
ReplyDeleteلا اريد ان اضيف شيئا على التعليقات التي تخص الخاطرة فهي كذلك واكثر ولكن الذي لفت انتباهي ابيات الامام الشافعي وكما يقول الاجانب "واو" صدك واو ...لأن قليل تشوفين ناس يحبون الشعر خصوصا بهل الوكت ولكن ان تجدين ناس يحبون الشعر الفصيح وللإمام الشافعي فهذه من النوادر.
النقطة الثانية ماهر المعيقلي همين "واو" لا من صدك فد صوت خصوصا اذا كان دي في دي او نسخة جودة عالية ام بي 3، اول مرة سمعته العام يمكن برمضان بس الا حد الان مدا امل من صوته.
وبارك الله بيج وبزوار مدونتج اللطيفة
abu al hassan
ReplyDeleteاسعدني ردك هنا أخي العزيز ,,.. لكن لا أظن حب الشعر العربي الفصيح من النوادر ..
وماهر المعيقلي تلاوته لا غيار عليها ماشاء الله ..
وأخيرا يسعدني مروركم ال " واااو "