Sunday, December 5, 2010

تدوين من خلال الهاتف ٧

هذا الكتاب أعاد تذكيري بالكتابة عن قضية فلسطين.. القضية التي لا زالت تؤرق عين كل محب لها.

هو كتاب قديم وشرائي له كان فقط لإرضاء صاحب المحل الذي أخذ بالالحاح علي لشراء كتاب منه في معرض الكتاب . لكني استمتعت جدا بقراءته ، لانها عبارة عن قصص تدور أحداثها في حقبة بداية احتلال اليهود لفلسطين وانتقال الفلسطينين من حضن وطنهم الدافئ الى الملاجىء و البلدان الاخرى. 

لقد نجح الكاتب في تصوير معاناتهم والتأثير في نفسي وخاصة انه من فلسطين وقد ارغمه الاحتلال للهجرة الى لبنان ثم سوريا سنة ١٩٤٨، حيث كنت اقرأ القصص وأشعر بالالم يعتصر قلبي ، وفي نفس الوقت استشعر نعمة ان يكون المرء في كنف وطنه.

أنصحكم بقراءته ان كنتم من هواة هذا النوع من الكتب. 




Sent from my iPhone

5 comments:

  1. لست من هواة هذا النوع من الكتب
    ولا اميل اصلا للقراءة حول قضية فلسطين

    لكن اردت تنبيهك انك مدينة لأختك الكبرى بالكثير
    "ربما حجه"

    أجل كانوا يبون يسمونك موزه .!

    ReplyDelete
  2. أهلا باستثناء ، الزائرة الجديدة

    شكرا لمرورك ، بالنسبة لاسمي والأسماء بشكل العام لاتهمني كثيرا ، وخاصة إني ضعيفة جدا في حفظ الأسماء
    وعند تعارفي على الناس لا أسئلهم أبدا عن اسمائهم إلا فقط لكسب ودهم ، لأني أعرف تمام المعرفة ان اسمائهم لاتمكث حتى في الذاكرة المؤقتة

    ولكن أنا فعلا مدينة لاختي بالكثير فهي أمي الثانية ، اسأل الله أن يحفظها لنا ولأبنائها

    وموزة هو اسم شائع في الامارات ، وليس بذلك السوء

    أضحكني ردك كثيرا
    اتمنى أن تتكرري الزيارة
    =)

    ReplyDelete
  3. من خلال ملاحظتي
    حفظ اسم الشخص من بعد اللقاء الاول يعني له الكثييييييير
    ويأخذها كأشاره جميله بالنسبه له

    دائما ماأسمع من بعض الاشخاص بفرح
    حين يقولون بأن فلان يعرف اسمه او انه قد حفظ اسمه

    هي حركة ايضا لكسب ود الآخرين ..




    الله يحفظ لكم اختك

    وأنا كنت امزح بس ^_^



    فمان الله ..

    ReplyDelete
  4. الله يحميها

    http://www.cadsoul.com

    ReplyDelete