في مثل هذا الوقت المتأخر، أزتني الرغبة في الكتابة لأن افتح المدونة.
عندما قررت أن انقطع عن الكتابة الصحفية قبل فترة بسيطة، شعرت بارتياح نفسي طفيف لأني تخلصت من إحدى الضغوطات، ولكن لا يخفى عليكم حجم الحنين الذي ينتابني للكتابة بين الحين والآخر.
الكتابة بالنسبة لي كانت ولازالت أفضل الطرق للتنفيس عما في داخلي، والبلسم للإحتقانات التي تتضخم في صدري يوما بعد يوم، و النافذة التي تنور لي وجه الحياة الحالك السواد، لذلك ولذلك فقط قررت إحياء المدونة.
سأحيي المدونة، ولا أدري أن كان أحدٌ ما سيقرأني هنا ولكن حاجتي للكتابة ماسّةٌ جدا.
اسأل الله أن يبارك لي في قلمي وقلبي لأن كلاهما مداد للآخر.
وباسم الله ابدأ مشوار التدوين كرةً أخرى.
استمري بارك الله فيك وفي كتاباتك
ReplyDeleteنعم مازال هناك من يقرأك
رائع أن نكتب وان نضيف للحياة
ReplyDeleteفالكلمات التى نكتبها تنتشر عبر الأثير ويسمع الكون اجمع
السلام عليكم
ReplyDeleteدختورتنا :)
اكتبي سدد الله قريحتك
إني متابع
.. بو حارب